السلام عليكم " بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فلا شك أن الربا حرام قليله وكثيره ، قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين) .البقرة. وقال صلى الله عليه وسلم الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه". اخوتي انا فى حيرة من امري قبل سنة او اكثر صرحت الدولة فى ليبيا على منح قروض سكنية للشباب من ميزانية الدولة بدون ربا على ان تتم المعاملات عن طريق المصارف العقارية فاشترطت المصارف ان تاخذ نسبة مقطوعة اثنان فى المئة خدمات عن مهندسين و اداريين على اساس القرض اربعين الف و المصرف مباشرة ياخذ مبلغ لا يزيد عن الف دينار و يتم تسليم المواطن تسعة و ثلاثون الف . و كثير من ا لمشايخ افتوا على اساس انه قرض غير ربوي . و لكن المشكلة ظهرت الآن و هى أن المصارف اخذت مبلغ مقطوع ثلاثة الآف دينار أي نسبة سبعة و نصف فى المئة هل اصبح القرض ربوي بعد هذه الزيادة و ماذا افعل الان لانى اخذت القرض و بنيت مسكن مع العلم ان اموال القروض لا تخص المصارف و انما هى اموال الدولة و اودعت فى هذه المصارف لكي ىتشرف على البناء و منح القروض ارشدوني وفقكم الله
حكم التجارة في الأسهم؟
ما تعريف السندات المالية ؟ وما أنواعها؟وما حكم التعامل بها في ميزان الشرع ؟وإن كانت غير جائزة فكيف يفعل من تورط في هذه المعاملة دون أن يعرف حكمها ؟
جاءني رجل ليشتريَ مني سلعة لشدة حاجته إليها، فاغتنمت هذه الفرصة، وقلت له: أبيعها لك بشرط أن تُسلفني مبلغًا من المال قدْره كذا، فرَضِيَ بذلك، فهل هذا البيع صحيح؟
تزوجت ولم أستطع تسديد أموال الناس؛ فلجأت إلى البنوك لسد مطالب الدائنين.. فهل آثم على ذلك؟ وماذا أفعل ليغفر لي ربي أخذي من البنك؟
يقول بعض الناس إن القرض الذي جَرَّ نفعًا ليس ربا، لأنه لم يرد حديث صحيح عن النبي صلّى الله عليه وسلم بهذا المعنى، فهل هذا صحيح؟
نحن نوفِّر جُزءًا من راتبنا بالدولار في بنك أجنبي ولا نقصد بذلك إلا حفظَ رواتبنا من التآكُّل، لكن البنك يعمل لدى البنوك الأوروبيّة والأمريكية بالمبالغ التي نوفِّرها وبغيرها، وفي نظير ذلك يُعطينا أرباحًا بنسبة غير محدّدة، فهل هذه الأرباح حلال أم حرام؟