ما حكم بيع كمية من الدجاج لشخص بسعر متفق عليه على أن يسلم الدجاج له بشكل يومي بعدد متفق عليه ولمدة معينة فقام المشتري بعد العقد مباشرة ببيع كمية الدجاج كلها لشخص آخر بربح معلوم وطلب من البائع أن يورد الدجاج للمشتري الثاني؟
رجلٌ يَبيع سلعة بالنَّقد الفوري بثَمن معيّن ويبيع هذه السلعة بالأجل أو بالتقسيط بسِعر أزيد. فهل يجوز أن يتَّفق مع المشتري أنه إذا لم يدفع السعر الفوري في وقت معيّن يصير ثمن السلعة بسعر الأجل أو التقسيط الذي هو أزيدُ؟
تعرف على ما هو حكم بيع الثمرة قبل بدو صلاحها ، وما هو الجائز في بيع الثمر قبل بدو صلاحه وما هو الممنوع ؟
باعت امرأة لزوجها فدانا وقد أبرأت البائعة زوجها المشترى من قيمة ثمن هذا القدر وتحرر بذلك عقد عرفي وقد ذكر بصلب العقد (أنا فلانة لي حق الانتفاع بالفدان المباع مدة حياتي . وبعد وفاتي ينتقل حق التصرف المذكور إلى زوجي المشترى المذكور) وقد توفى المشترى المذكور وترك ذرية من غير البائعة . فهل هذا العقد صحيح بجميع ما ذكر فيه من الإبراء المذكور من قيمة هذا الثمن ولا رجوع فيه . وهل ورثة المتوفى يرثون في هذا القدر بعد وفاة زوجته البائعة المذكورة أم لا
تعرف على ما هو حكم قبول الشرط الفاسد مع نية عدم الوقوع فيه في البيوع أو في القروض أو غيرها، وآراء الفقهاء في ذلك؟
في مذهب الإمام مالك رحمه الله لا يجوز بيع البطيخ بعد شقه وهنا في الجزائر متعارف هذا الحكم أنا أطلب دليل هذا الحكم.
أقبل عليَّ صديق لي، قائلا: بعتها لك بثمن مجز للغاية، فقلت له: وما هي؟ فقال: قطعة الأرض التي عرضتَها أنت زمناً للبيع، فاندهشت، فقال أحد الحاضرين: هذا البيع جائز إن أجزته أنت، فما مدى صحة هذا القول ؟ وبم يسمى هذا النوع من البيوع؟ أرجو الإفادة.
بسم الله الرحمن الرحيم، أود أن أسألكم عن أمر حيّرني طوال حياتي؛ فأبي يعمل ومنذ سنوات طويلة في بيع الصُّلبان وصور المسيح عليه السلام ومريم العذراء بالقرب من كنيسة "القيامة" بالبلدة القديمة من القدس، مع العلم أننا جميعنا مسلمون ولا نؤمن بهذه الأشياء، ونعرف أنها تقليدية أو أثرية كباقي البضائع.. أود أن أسألكم: هل كسب أبي حلال أم حرام؟ وهل في هذه المهنة نوع من التبشير للنصارى ولو من دون قصد؟ وهل مأكلنا وملبسنا ومسكننا منذ سنوات حرام؟ ابعثوا لي ما تيسر من الحق المبين، ولكم الأجر والثواب.