يرى جمهور الفقهاء إباحة زواج المسلم من نساء أهل الكتاب، وأجمعوا على حرمة زواج المسلمة من غير لمسلم، وهذا أمر تعبدي، وإذا أردنا أن نلتمس حكمة لذلك فيمكن أن يقال: إن الإسلام عندما أباح للرجل الزواج من الكتابية فإنه أمر الزوج أن يحترم دينها لأن المسلم يؤمن بجميع الأنبياء . أما غير المسلم سواء أكان كتابيا
تعرف على ضوابط الزواج من نساء أهل الكتاب؟ وما هي شوط النكاح من أهل الكتاب، وما هي أقوال الفقهاء في ذلك؟
هل يجوز الزواج من نصرانية، وهل هناك ضوابط للزواج من نصرانية، وهل يحق بعد الزواج أن يجبرها على إعتناق الإسلام؟
هل يجوز اصطحاب الأطفال إلى الكنيسة لزيارتها أم أن هذا شيء محرم ؟وما هو حكم دخول الكنائس وزيارة الأطفال لها؟
حكم زواج المسيار: زواج المسيار : هو زواج مكتمل الشروط من الولي والصداق والشهود والإشهار والتوثيق، وعدم التأقيت، الفرق الوحيد بينه والزواج العادي أن المرأة في المسيار ترضى بالتنازل عن بعض حقوقها ، كحقها في مبيت زوجها عندها وغير ذلك ، وهو زواج صحيح متى توفرت له الشروط الشرعية. حكم زواج المسلم من كتابية: وأما
هل يتزوج المسلم أجنبية ترغب في الدخول في الإسلام لكنه يخاف ماضيها، فماذا يجب عليه أن يفعل؟ وهل يمكن أن يتزوجها ثم تترك الإسلام؟
مسلم أراد الزواج من مسيحية في الغرب، فاشترط أهلها أن يتم العقد في الكنيسة ، فهل هذا العقد صحيح، وما حكم الزوج من هذا الفعل؟
بسم الله الرحمن الرحيم ،أنا أعمل في بلد أوربي و كنت في نقاش مع أحدهم ، أحدثه عن سماحة الإسلام وعن نظرة الإسلام لجميع الناس بمساواة ، فقال لي ماذا تفسر تحريم زواج المسلمة بغير المسلم ألا يُعد نزعة عنصرية ؟ فبماذا أجيبه ؟ وجزاكم الله خيراً