هل يجوز للمسلم أن يتتبع الرخص في المذاهب الفقهية المختلفة أم أنه لا بد من وجوب الالتزام بمذهب معين؟
هل على الإنسان أن يلتزم بمذهب معين كأن يكون على المذهب الشافعي أو الحنفي ولا يأخذ إلا من المذهب الذي هو عليه وليس له أن يأخذ من هذا وهذا؟
هل يلزم المسلم أو المسلمة الجديدة اتباع مذهب معين من مذاهب الفقه المعروفة: حنفي أو مالكي أو شافعي أو حنبلي؟ وإذا لزم ذلك فهل يجوز له أو لها اختيار المذهب الفقهي كما يريدان ؟ وماذا عن مذهب المرأة هل تلزم عند الزواج باتباع المذهب الفقهي للزوج؟
هل يجوز للمسلم ألا يلتزم بمذهب معين وأن يأخذ ما يناسبه ليس للتسهيل وإنما وفقا للظروف واختلاف المناسبات؟