جَاءَ في كتاب “التَّثْلِيث في المرآة” لكوثر نيازي ص 108 أن بِرْنَابَا كان مصاحبًا للمسيح ـ عليه السلام ـ مدة طويلة، وكتب عن معلومات توافق ما جاء في القرآن كثيرًا، وكان هذا الإنجيل يُقرأ ويُدَرس إلى أواسط القرن الخامس الميلادي. وفي القرن الخامس حرَّم البطريق “جليسيوس” قِرَاءته وأَمَر بإعْدام نُسَخِهِ، ثم عُثِرَ على نُسْخة منه في القرن السادس عشر الميلادي القسيس الكبير “فرامرينو” الذي وجده في مكتبة البطريق “سكنس” بطريق روما، فظهر له بعد مطالعته أن فيه أخبارًا واضحة عن خاتم الأنبياء وذكر اسمه “أحمد”، فأخْرج “فرامرنيو” هذا الإنْجيل من مكتبة البابا وأعلن إسلامه، ونقله إلى العربية “رشيد رضا” في مصر.
هل إنجيل برنابا يوافق ماجاء عن عيسى في القرآن
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الخشوع في الصلاة سر الفلاح
صحبة المخلصين
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
هل نحن مؤمنون حقا
أثر الطلاق على مستقبل الأولاد
تلازم الإيمان والأمل
الأكثر قراءة