التبرع بأجزاء من البدن لإنسان آخر لينتفع بها من الصدقات والحسنات التي يثاب المسلم عليها (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) سواء كان هذا التبرع في حال الحياة بشروطه أو بعد الممات إذا حدثت له حادثة أو بعد حادث إذا أوصى بذلك، وأما التبرع ببعض البدن للبحوث العلمية بشرط أن يوجد بدن يدفن؛ لأن الشرع يوجب دفن الميت رعاية لحرمته، وأما التبرع بالجثة كلها للبحث العلمي فهذا ينافي حرمة الميت وقد رعى الإسلام حرمة جسد الإنسان حياً وميتاً.
حكم التبرع بالبدن بعد الموت
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
ما يحل للعاقد
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
حسن العشرة الزوجية
فضل الصوم في رجب وشعبان
الصلاة قبل الإسراء والمعراج
صلاة النبي بالأنبياء في الإسراء
هل الإسراء والمعراج بالروح أم بالجسد
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
إلى متى يجوز الجمع والقصر
الأكثر قراءة