في حالة المتمتع وهو الذي ينوي أداء النسكين العمرة أولاً، ثم يتحلل ثم ينوي للحج، ومن هنا سُمّي تمتعًا، لأنه بعد فراغه لأداء العمرة يتحلل ويباح له كل ما كان محظورًا عليه.، ففي هذه الحالة له أن يلبس ملابسه، ثم يذهب إلى التنعيم خارج مكة، ويحرم إحرامًا جديدًا للحج، وبعد أن يوفقه الله لأداء النسكين، عليه أن يذبح، لقوله تعالى: “فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي.
لبس الإحرام في حج التمتع
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الحكمة من تعظيم أيام العشر ذي الحجة
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
سن الأضحية بين النص والاجتهاد
إفساد بني إسرائيل في الأرض..تفسيرات متعددة
9 سنن وآداب ينبغي مراعاتها عند ذبح الأضحية
تلازم الإيمان والأمل
أهل المضحي وتقليم الأظافر
أدعية تفريج الكروب
عدد الأشخاص الذين يشتركون في أضحية الإبل والبقر
معنى العبودية لله تعالى
الأكثر قراءة