في حالة المتمتع وهو الذي ينوي أداء النسكين العمرة أولاً، ثم يتحلل ثم ينوي للحج، ومن هنا سُمّي تمتعًا، لأنه بعد فراغه لأداء العمرة يتحلل ويباح له كل ما كان محظورًا عليه.، ففي هذه الحالة له أن يلبس ملابسه، ثم يذهب إلى التنعيم خارج مكة، ويحرم إحرامًا جديدًا للحج، وبعد أن يوفقه الله لأداء النسكين، عليه أن يذبح، لقوله تعالى: “فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي.
لبس الإحرام في حج التمتع
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
صيام الجمعة إذا وافقت الست من شوال
الست من شوال والأيام البيض
كن عبداً ربانياً ولا تكن عبداً رمضانياً
الآيات التي تدل على فضل العلم
دعاء السعي بين الصفا والمروة
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
امتناع الزوجة عن زوجها فى الجماع
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
ميراث الأحفاد من جدهم والتدابير الشرعية
صيام قضاء رمضان وستة من شوال معا