الأعمى نوعان: من ولد ضريرًا وهذا ليس في مخيلته صور محددة للأشياء، وإنما الصور الكائنة في دماغه تتأتى عن طريق اللمس، والنوع الثاني من طرأ عليه العمى، وهذا يرى في منامه مثل ما يرى المبصر، ولا يمكن تحديد ما يراه الأعمى؛ لأن وصفه لما يراه لا يعرفه سواه فهو مشاهدات باطنية وأمور شخصية لا يمكن التوصل إليها.
حلم الأعمى
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
حديث فراسة المؤمن
الله أكبر ..وأثرها في سلوك المسلمين
كيفية مراجعة المطلقة
نواقض الوضوء المتفق عليها
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
صلاة قضاء الحاجة ودعائها: كما وردت في السنة النبوية
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
الأكثر قراءة