للرجل والمراة للزوج والزوجة ان يستمتعا معا كل بالآخر بكل وسيلة وفي كل مكان وعلى اي هيئة يقول الله عز وجل “فأتوا حرثكم انى شئتم” أي كيف شئتم وهذا من الله عز وجل، وقال العلماء: بإباحة باستمتاع بالجنس باقصى ما يمكن أن يدرجه أي منهما ألا في الموطن الذي نهى الله عز وجل عنه وهو الدبر، وهو ألا يدخل الرجل في دبر المراة ذكره ولكن له أن يستمتع بالأليتين وبين الاليتين، وفي أي موضع آخر في أي كيفية أخرى إلا إدخال الذكر في الدبر، فهذا مباح بل يرغب فيه حتى يتمكن الرجل من أن يستمتع وحتى تتمكن المراة في أن تستمتع ايضا بزوجها