في السنة لم يرد ما يدل على أن الرسول أو أحدا من الصحابة قرأ شيئا على القبر من القرآن الكريم بعد دفن الميت، ولكن الذي ثبت ولا خلاف فيه هو الدعاء فقط، وقد كان الرسول إذا ما فرغ من دفن الميت يقول لأصحابه : “استغفروا لأخيكم فإنه الآن يُسأل.
لهذا كان الواجب علينا أن نتبع، ولا يجوز لنا أن نبتدع، وديننا واضح ولا غموض فيه.