من أصح ما ورد بشأن المسيح الدجال أن النبي ـ ﷺ ـ كان يستعيذ بالله كثيرًا من فِتْنَتِهِ، وفي صحيح مسلم أن خروجه هو أول علامات الساعة الكبرى وأنه يخرج من ناحية المشرق، وسَيمكث أربعين يومًا يَفتن الناس عن الإيمان بالله، يَوْمٌ منها كَسَنَةٍ ويوم كشهر يوم كجمعة، وسائر الأيام كالأيام العادية.
وفي اليوم الذي هو كسنة لا تكفي فيه خمس صلوات، بل يجب أن يُقَدَّرَ كل أربع وعشرين ساعة لخمس صلوات كما في الحديث المذكور “اقْدُرُوهُ قدره” وسَيقتله عيسى ـ عليه السلام ـ عند باب “لُدٍّ” كما في صحيح مسلم “ج 18 ص 65-76”.
وجاء في كتاب “مشارق الأنوار” للشيخ العدوي كلام كثير عنه بروايات صحيحة وغير صحيحة وتحدث عن أتباعه ، وهل وُلِدَ أيام الرسول أم سيولد قرب قيام الساعة.
وتحدث عن علامات خروجه و تَشْوِيهِ شكْله، والخوارق التي يقوم بها، ومكتوب بين عينيه ” كافر” وأنه لا يستطيع دخول مكة والمدينة لِحِرَاسَةِ الملائكة لهما، وأن معه مُغريات كثيرة يمتحن بها الناس ليؤمنوا به، وأن النبي ـ ﷺ ـ قابله وعرض عليه الإسلام.
ظهور المسيح الدجال
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الحكمة من تعظيم أيام العشر ذي الحجة
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
سن الأضحية بين النص والاجتهاد
9 سنن وآداب ينبغي مراعاتها عند ذبح الأضحية
تلازم الإيمان والأمل
معنى العبودية لله تعالى
أدعية تفريج الكروب
أهل المضحي وتقليم الأظافر
عدد الأشخاص الذين يشتركون في أضحية الإبل والبقر
حدود العلاقة بين الجنسين وضوابطها
الأكثر قراءة