الأجير يستحق أجرته لمجرد حبس نفسه على ذمة الشركة أو مكان العمل المدة المحددة، سواء أسند إليه عمل أم لا، فمجرد حبس النفس مسوغ لأخذ الأجرة، وعليه فلا بأس للمسلم بأخذ الأجرة او الراتب، طالما أنه حبس نفسه على ذمة الشركة.