معاملة من كان بعض ماله حراما

لا بأس بقبول دعوة وتناول طعام من كان بعض ماله حرام حتى في حالة ما إذا كان عمله حراما؛ لأن أسوأ أحواله حينئذ أن ماله سيكون مختلطا ، فيه الحلال وفيه الحرام، ومن كان حاله كذلك فلا مانع من قبول دعوته.