الغسل إذا كان من الجنابة أو الحيض أو النفاس، أي الغسل الواجب شرعاً، لا يشترط فيه الوضوء، بل يسن، والغسل الواجب أعم من الوضوء؛ ولذلك قال بعض العلماء: إن المسلم إذا نوى غسلاً من الجنابة أو الحيض فإنه يخرج من غسله متوضئًا؛ حيث إن نية الفرض في الغسل أعم من نية الوضوء، وإن كانت السنة عن النبي ﷺ أنه كان يبدأ في الغسل بمواضع الوضوء إلا قدميه، ثم يغسل الرأس ثم الشق الأيمن ثم الشق الأيسر ثم يغسل القدمين.
حكم شرط الوضوء لصحة غسل الطهارة
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
صيام الجمعة إذا وافقت الست من شوال
الست من شوال والأيام البيض
كن عبداً ربانياً ولا تكن عبداً رمضانياً
الآيات التي تدل على فضل العلم
دعاء السعي بين الصفا والمروة
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
امتناع الزوجة عن زوجها فى الجماع
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
ميراث الأحفاد من جدهم والتدابير الشرعية
صيام قضاء رمضان وستة من شوال معا