صلة الأرحام والأقارب؛ فهي واردة ويحث عليها الشارع الحكيم أن يصلهم المسلم لتبارك لهم بالعيد ويقول لهم: تقبل الله منا ومنكم.
ومن التوسعة على الأرحام وعلى الأهل أن يدخل عليهم السرور بتقديم شيء من المال أو من الفاكهة أو الحلويات على قدر المستطاع.
فمن كان معه كان بها، ومن لم يكن معه فليذهب دون أن يقدم شيئا ولا عليه، خاصة في هذه الأوقات التي نحياها في ظل الظروف المادية.
وللعلم فهذه العادة لا تناقض الشرع؛ لأن الذي معه يستطيع أن يدفع والذي ليس معه لا يجب عليه، ولا يكلف الله نفسا إلا ما أتاها، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وعلى العموم فالأصل الذهاب وزيارة الأرحام وتهنئتهم.
تقديم مبلغ معين في العيد
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
كيفية الاستخارة ووقتها
الاحتفال بذكرى الهجرة النبوية والمناسبات الإسلامية
المعجزات الحسية في الهجرة النبوية
تاريخ الهجرة النبوية
آيات السكينة ومشروعية قراءتها لجلب الطمأنينة
موقف الإسلام من العلم … حقائق وأباطيل
نفقة الأولاد بعد طلاق أمهم
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
الأكثر قراءة