اختلف العلماء في جواز اللعب بالشطرنج، فجوزه جماعة من الفقهاء بشرط ألا يكثر اللعب به، أو لا يكون مقامرة، وبعضهم حكم بحرمته، والأصح إن كان اللعب مع الزوجة أو مع الصديق دون أن تكون هناك مقامرة، ودون أن يكون اللعب كثيرًا، فإنه لا يحرم.