لا يوجد من العلوم علما شريفا يسمى بعلوم الحروف والأرقام يقصد من خلاله معرفة ما سيجري للإنسان، بل هذا كهانة وتنجيم والإسلام أتى بمحاربة هذه الكهانة وهذا التنجيم.