حلي الذهب: إذا كان مخزونًا غير مستعمل، فهو ثروة مكنوزة، بمثابة كمية معطلة من النقود .
فإذا بلغ نصابًا بنفسه أو بمال آخر ـ والنصاب يقدر بـ (85) جرامًا من الذهب ـ وجب فيه الزكاة.
والزكاة هنا حولية بلا ريب، ففي كل سنة قمرية يقوّم حلي الذهب كم تبلغ قيمته لو أريد بيعه، ويخرج ربع عشر قيمته، أي (2.5%) منها . ويستمر هذا في كل حول مضى إلى ما شاء الله .