أجاز بعض العلماء الدخول في الشرط الفاسد بشرط أن يأخذ الإنسان كافة التدابير الكافية لتجنب الوقوع فيه، ولكن جماهير أهل العلم لا يجيزون ذلك، وقد منع مجمع الفقه الإسلامي الدخول في هذا العقد.