الحديث أثناء الوضوء لا يُبطله وإن كان مكروهًا، فالمستحب الانصراف إلى العبادة ومقدماتها وذلك لإتقانها، وإن كان هناك كلام فليكن بذكر الله وبالخير، وهناك أذكار تقال عند الوضوء، قبله أو أثناءه أو بعده.