يقول فضيلة الشيخ ابن عثيمين –رحمه الله تعالى- من علماء السعودية:
بعض العامة يتمسحون بالشباك الذي على الحجرة النبوية ويمسحون بأيديهم وجوههم وصدورهم ، اعتقادا منهم أن في هذا بركة ، وكل هذه الأمور لم يأتي الشرع بها.
لكن إن كان صاحبه جاهلاً ، ولم يطرأ على باله أنه من البدع ، فيرجى أن يعفى عنه إن شاء الله.
وإن كان عالماً أو متهاوناً غير سائل عن أمور دينه ، فإنه يكون آثما.
وعليه فالناس في هذه الأمور التي يفعلونها:
1. إما جاهل جهل مطبق لا يطرأ بباله أن هذا محرم ، فهذا يرجى أن لا يكون عليه شيء.
2. وإما عالم متعمد أن يضل الناس ، فهذا آثم بلا شك وعليه إثم من اتبعه واقتدى به.
3. وإما رجل جاهل ومتهاون في سؤال أهل العلم ، فيخشى أن يكون آثما بتفريطه وعدم سؤاله.
حكم التبرك والتمسح بالحجرة النبوية
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هل امتناع الزوج عن زوجته يوجب اللعن
من هم المؤلفة قلوبهم
كن عبداً ربانياً ولا تكن عبداً رمضانياً
الزواج قسمة ونصيب أم اختيار وانتقاء
الإفطار أثناء صيام القضاء
الست من شوال والأيام البيض
عقوبة عقوق الزوجة لزوجها
هل يجب تبديل الملابس التي أصابها المني؟
الآيات التي تدل على فضل العلم
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
الأكثر قراءة