الولادة في رمضان، لم يرد فيها شيء، ولا تؤثر في مصير الإنسان، ما يُدخل الإنسان الجنة أو النار إنما هو عمله (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره).
وقد يولد الإنسان في رمضان ولكن للأسف لا يستقيم على أمر الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم، فما ينفعه هذا ؛ إنما ينفعه القلب السليم (ولا تخزني يوم يبعثون يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم).