يعتبر الدعاء عند الكعبة من مواطن الفضل وخصوصا تحت الميزاب “المرزام” في حجر إسماعيل وعند الملتزم أيضا “ما بين الباب والحجر الأسود” كلما ذهب المسلم إلى الكعبة بحج أو عمرة.

والدعاء هو العبادة وهو التوحيد الحق، ومن لم ير الإجابة عاجلا فلعل الله أن يدخر له يوم القيامة أعظم من ذلك.