لا حرج  في توظيف مال القرض في أي شيء يريده المسلم طالما أن القرض حلال، لأن القرض هو أحد أسباب التملك، ولا يفرق بين استغلال القرض في الأمور الاستهلاكية أو الإنتاجية.