الإسراف المنهي عنه هو ما فيه زيادة عن المعقول، أي إن اشترى ما يزيد عن الحاجة بكثير، ويكون في الشيء الحلال، وهذا يعتبر إسرافًا وهو يختلف عن التبذير الذي يكون في شراء الشيء الحرام، أما الإسراف؛ فقد قال الله تعالى: “كلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين” وكما يقول المثل: كل شيء يزيد عن حده ينقلب إلى ضده.
الإسراف المنهي عنه في العيد
اقرأ المزيد في سلسلة: "أحكام العيد"
- من هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في العيد
- إظهار الفرح والسرور في أيام العيد
- الصيام في بلد والعيد في بلد آخر
- الجماعة في صلاة العيد وحكم قضائها
- فضل إحياء ليلة العيد
- مدى أفضلية صلاة العيد في الخلاء
- صوم يوم العيد
- خروج الحائض لصلاة العيد
- التتابع في صيام الكفارة أثناء العيد
- توزيع الأضحيه بعد العيد بشهر
- صلة الأقارب في العيد
- الإسراف المنهي عنه في العيد
- إظهار الفرح في العيد
- تكبيرات العيدين حكمها وكيفيتها
- حكم زيارة القبور أيام العيد
- اللعب واللهو أيام العيد
- حكمة التزين في العيدين
- سنة صلاة العيد
- هل يجوز افتتاح خطبة العيدين بالتكبير
- الاختلاف في مطلع أول أيام العيد
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هدي النبي عليه السلام في العشر الأواخر من رمضان
زكاة الفطر وقت الوجوب وكيفية التوزيع
حكم الاستمناء للصائم
تحديد ليلة القدر وفضلها ووقتها وهل هي ليلة عامة او خاصة
اعتكاف النبي وفضل العشر الآواخر
حكم اخراج قيمة زكاة الفطر
انقطاع دم الحيض أثناء نهار الصوم
تعريف الديوث: صفاته وحكمه
من شروط السفر الذي يجيز الفطر
ما يوجب القضاء والكفارة في رمضان
الأكثر قراءة