القدس متميزة لأنها القبلة الأولى، صلى المسلمون ثلاث سنوات إليها قبل الهجرة، وستة عشر شهراً بعد الهجرة.
وهي أرض الإسراء والمعراج.
وفيها المسجد الأقصى الذي يعتبر أحد المساجد الثلاث التي لا تشد الرحال إلا إليها.
وهي أرض النبوات والبركات.
وهي أرض الرباط والجهاد.
روى الإمام أحمد الطبراني عن أبي أمامة الباهلي أن النبي ﷺ قال (لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من جابههم إلا من أصابهم من لأواء حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون، قالوا أين هم يا رسول الله قال ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس)، هذه منزلة القدس في الإسلام.
اقرأ أيضاً:
الإسراء والمعراج .. في ذكرى الحادثة
الإسراء والمعراج.. قراءة في أحداث التاريخ وواقع الذكرى
مقاصد الإسراء والمعراج .. اجتهادات فقهية
رحلة الإسراء والمعراج .. مقدمات ومقاصد
الدعاء ليس مجرد عبادة .. من دروس الإسراء والمعراج
المقصد الأعلى من وراء رحلة الإسراء والمعراج ؟