لماذا تضاربت أقوال أهل المذهب الواحد واختلفت؟ وكيف نتعامل عند تضارب الفتوى في المذهب الواحد؟ وهل يجوز العمل بأي من القولين سواء كان راجحا أم مرجوحا؟