ما تفسير الآية : ( ولقد همّت بهه وهمّ بها ) في سورة يوسف ، مع أن يوسف عليه السلام " عفيف " وقد رفض الانصياع لنزوة امرأة العزيز ، فكيف يهمّ بها ؟.
يسأل الكثيرون عن موقف سيدنا يوسف ـ عليه السلام ـ مِن امرأة العزيز، وكيف يُنسب إليه أنه همَّ أن يأتي معها الفحشاء لولا أن رأى برهان ربه، مع أنَّ ذلك يَخِلُّ بعصمة الأنبياء؟
هل تزوج نبي الله يوسف إمراة العزيز، وما هي حقيقة الأخبار التي وردت في هذا الموضوع وهل هي صحيحة أم من لا ؟