من يحاول كثيرا الاستيقاظ لصلاة الفجر ولكن لا يوفق في كثير من الأيام وذلك بسبب السهر الطويل ، والقيام بحاجة زوجته وحاجة الأولاد .فماذا يفعل؟
أثيرت بعض الأقاويل حول صحة التوقيتات لصلاة الفجر والعشاء ومدى دقة التقاويم الحالية التي على أساسها تحدد مواقيت الصلاة وذهب البعض إلى أن بعض البلاد تصلي الفجر قبل موعده بحوالى أربعين دقيقة.،مثل مصر مثلا ،فمارأيكم؟
ما معنى من "صلى الفجر في جماعة كان في ذمة الله"؟ وهل إذا فاتت الصلاة في المسجد وصلى الصلاة مع زوجته في البيت، كان في ذمة الله؟
ما حكم من رتب وقته بحيث يستيقظ من نومه غالباً بعد الشروق ويصلي الصبح بعد الشروق، وذلك لأنه يحتاج إلى السهر لمذاكرة دروسه؟