قال صلى الله عليه وسلم (تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله) فما هي الخطوات العملية التي يدفع المرء بها عن نفسه وساوس الشيطان؟
قرأت حديثا في الصحيحين لأبي هريرة عند ، جاء فيه " كل بني آدم يمسه الشيطان يوم ولدته أمه إلا مريم وابنها" وقد فسر البيضاوي المس: بالطمع في الإغواء . أليس مقتضى هذا أن يكون سيدنا عيسى أفضل من سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام؟ كيف أرد على النصارى في هذه الفرية ؟
هل يجوز لعن الشيطان، وهل هو ملعون ، وهل يفضل الاستعاذة بالله العظيم منه؟ وما هي دلالات ذلك من القرآن والسنة؟
تعرف على كيف يقي الإنسان نفسه من أذى الشياطين ؟
تَرِد على فكر الإنسان خواطِر كثيرة قد يكون بعضها خطيرًا فهل يُحاسَب عليْها؟ وكيْف يتخلَّص منْها؟