جاء في قوله تعالى عن مريم في سورة مريم"يا أخت هارون" مع أن بينها وبين عمران وهارون وموسى أكثر من ألف، فما هو التفسير في ذلك؟
كيف لا يعطي أبو بكر فاطمة الزهراء حقها من ميراث أبيها، وترك لابنته عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم حجرتها التي كانت ملكا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟