ما المُراد بمِلْك اليَمين في قوله تعالى: (والذينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظونَ . إلَّا عَلَى أزواجِهم أو ما ملكتْ أيمانُهُمْ فإنَّهم غَيْرُ مَلُومِينَ) (سورة المؤمنين : 5 ، 6).
تحدث القرآن والسنة عن مِلْك اليمين، ويَعِيب بعض الناس ذلك لأنه يَتَنافَى مع كرامة الإنسان، فكيف نَرُدُّ عليهم؟