ما حكم التحكم في اختيار جنس الجنس، وخصوصا أصبح من السهل التدخل طبيا لاختيار جنس الجنين، فما حكم ذلك؟
اكتشاف خريطة الجينات البشرية، ومعرفة وظائف الجينات والتحكم في الصفات الوراثية هل يجيز للأبوين مثلاً التدخل بالتحكم في صفات الجنين القادم؟
استطاع العلم الحديث أن يعرف نوع الجَنين إن كان ذكرا أو أنثى، فهل يتعارض ذلك مع قول الله تعالى ( ويَعلَمُ ما فِي الأرْحامِ )؟