معاقبة النفس عند المعصية

لم يرد في كتاب الله تعالى ذكر للضمير ، هل معنى هذا أن الإسلام أغفل تربيته، ولم يهتم به؟وما هي الآيات والأحاديث الدالة على ذلك؟

هل علم النفس الحديث بتطبيقاته الواسعة من الممكن أن يغني عن العلاج الروحاني الديني المنبثق من الإيمان بالله تعالى؟

نفس الإنسان تحدثه بأمور كثيرة، أمور خير وأمور شر فهل يحاسب الإنسان على حديث النفس، أم لا يحاسب "يوم تبلى السرائر"؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو أن قطرة من الزَّقُّوم قُطِرَتْ في دار الدنيا لأفْسَدَتْ على أهلِ الأرضِ معايشَهم). فما معنى الزقوم ؟

هل حديث النفس في ارتكاب الإثم دون فعله وذلك خوفا من الله سبحانه وتعالى، فهل يؤاخذ الله سبحانه وتعالى على هذا الحديث؟

كثيرًا ما تُحدث النفس بارتكاب ذنب معين، ولكن عند النظر في عواقبه ينصرف التفكير عنه، خوفًا من الله سبحانه، فهل يعاقب الله على هذا التفكير؟

تعرف على هل التفكير فيما يغضب الله معصية يحاسب عليها المرء؟وما هو الواجب على المسلم إذا فكر بالمعية أهم بها؟

تعرف على حكم من مات وهو ينوي فعل المعصية أو كان يفعل المعصية، وهل يقع عليه الإثم وهو لم يفعل المعصية ثم مات؟

معي مجموعة من الشباب تعاهدنا على السير في طريق الله ؛فما هى أهم الدعائم التربوية التي ترشدوننا إليها؟

قرأت من أدمن الاستمناء والنظر للمواقع الإباحية حتى أصبح لا يستطيع أن ينفك عن ذلك، أن يوظف على نفسه عقوبة مالية ولو بصيغة النذر بحيث لو وقع في هذه المعصية يوجب على نفسه هذه العقوبة ، وأن ذلك مما يفيد في تربية النفس وتخليصهما من المعاصي. وسؤالي ، هل لهذه الطريقة سند من الشرع؟