هل يستحب في سماحة الدين الإسلامي أن يتمتع الشخص المسلم بإمكانية السفر للنزهة والترويح عن حياته مع أدائه لكل الفرائض المفروضة والسباحة ومشاهدة الأفلام؟
ما السبيل لمعرفة عيوب النفس ؟وهل الإنسان معصوم عن الخطأ،وما هي كيفية علاج الذنوب؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو أن قطرة من الزَّقُّوم قُطِرَتْ في دار الدنيا لأفْسَدَتْ على أهلِ الأرضِ معايشَهم). فما معنى الزقوم؟ وكيف نتقي ذلك؟
نفس الإنسان تحدثه بأمور كثيرة، أمور خير وأمور شر فهل يحاسب الإنسان على حديث النفس، أم لا يحاسب "يوم تبلى السرائر"؟
ما هي أعراض مرض المس؟ وما هي الوسيلة لتفادي أو لتجنب القلق والكآبة؟ وهل الذي يحبذ البقاء لوحده لتفادي النميمة يعتبر ممسوسا؟
قرأت من أدمن الاستمناء والنظر للمواقع الإباحية حتى أصبح لا يستطيع أن ينفك عن ذلك، أن يوظف على نفسه عقوبة مالية ولو بصيغة النذر بحيث لو وقع في هذه المعصية يوجب على نفسه هذه العقوبة ، وأن ذلك مما يفيد في تربية النفس وتخليصهما من المعاصي. وسؤالي ، هل لهذه الطريقة سند من الشرع؟
تعرف على حكم من مات وهو ينوي فعل المعصية أو كان يفعل المعصية، وهل يقع عليه الإثم وهو لم يفعل المعصية ثم مات؟
لم يرد في كتاب الله تعالى ذكر للضمير ، هل معنى هذا أن الإسلام أغفل تربيته، ولم يهتم به؟وما هي الآيات والأحاديث الدالة على ذلك؟
تعرف على هل التفكير فيما يغضب الله معصية يحاسب عليها المرء؟وما هو الواجب على المسلم إذا فكر بالمعية أهم بها؟
هل علم النفس الحديث بتطبيقاته الواسعة من الممكن أن يغني عن العلاج الروحاني الديني المنبثق من الإيمان بالله تعالى؟
معي مجموعة من الشباب تعاهدنا على السير في طريق الله ؛فما هى أهم الدعائم التربوية التي ترشدوننا إليها؟
كثيرًا ما تُحدث النفس بارتكاب ذنب معين، ولكن عند النظر في عواقبه ينصرف التفكير عنه، خوفًا من الله سبحانه، فهل يعاقب الله على هذا التفكير؟
هل حديث النفس في ارتكاب الإثم دون فعله وذلك خوفا من الله سبحانه وتعالى، فهل يؤاخذ الله سبحانه وتعالى على هذا الحديث؟