مصادقة الفتاة للرجال الأجانب ومحادثتهم عبر الإنترنت محرم، وفيه خطر عظيم على دينها وعرضها ومستقبلها. فيتعين البعد عن هؤلاء والاقتصار على محادثة النساء ودعوتهن إلى الله تعالى، وتبيين محاسن الإسلام لهن بذكر ما ثبت من الترغيب فيه في الوحيين. فليس للفتاة أن تقيم صداقة مع رجل عبر غرف المحادثة الخاصة، لما في ذلك من التعرض
ما هو الضرر من مصاحبة الفتيات فقط مصاحبة؟ جزاكم الله خيرا والسلام عليكم.