مشاركة النصارى

ما حكم تهنئة المسلم غير المسلمين بأعيادهم ؟ خاصة إذا كانوا يهنؤننا بأعيادنا ويحسنون معاملتنا ولا يسيؤن إلينا؟

ما هو أصل الإحتفال بالهالوين،وما هو حكم مشاركة المسلمين غيرهم بعيد الهالوين؟

هل يجوز للمسلم أن يحضر حفلة عيد الميلاد المسيحي في بيت أحد المسيحيين؟

هل يجوز الترحم على الكفار أو الصلاة عليهم في المقابر وهل يجوز أن مشاركتهم أعيادهم أو تهنئتهم ودليل ذلك من القرآن والسنة؟

ما هو حكم تهنئة النصارى بأعياد الميلاد، وما هو رأي المانعين والمجيزين بتهنئة النصارى بأعياد ميلادهم والرأي الراجح في ذلك وسبب الترجيح؟

حكم تهنئة النصارى بأعيادهم الدينية: نقل ابن القيم اتفاق الفقهاء على عدم جواز تهنئة النصارى بأعيادهم الدينية ، وأن هذا داخل في الرضا بدينهم. وقد بحث المجلس الأوروبي المسألة ، فرأى أن الألفاظ التي تشيع في التهنئة لا تتضمن تهنئة ولا رضا عن الدين نفسه، ولكنها تهنئة للشخص النصراني نفسه بالسعادة ونحوها ، ولذلك قرر

يقيم النصارىفي مدارسهم حفلة سنوية يلقي فيها التلامذة خطبًا علمية ومناظرات أدبية , ويدعون لحضور هذه الحفلة من شاءوا من المسلمين وغيرهم ، ومن المعلوم أنهم في أول كل عمل لهم صلاة دينية كالتي يقيمونها عند افتتاح الحفلة ، وهذه الصلاة عبارة عن دعاء يطلبون به من المسيح بصفته ابنًا لله وفاديًا للناس ( نعوذ بالله ) أن يبارك الحفلة والمحتفلين ، فهل يجوز للمسلمين إجابة هذه الدعوة ، وحضور هذه الحفلة ? وعند الصلاة يقفون جميعًا بهيئة هذه الصلاة ، فهل يجوز قيام المسلمين معهم مجاراة لهم ؟ ثم إذا لم يقفوا ، هل عليهم في سماع هذه الألفاظ وهذا الدعاء من حرج ؟ أفتونا ولكم الفضل

نقل ابن القيم اتفاق الفقهاء على عدم جواز تهنئة النصارى بأعيادهم الدينية ، وأن هذا داخل في الرضا بدينهم، وقد بحث المجلس الأوروبي المسألة ، فرأى أن الألفاظ التي تشيع في التهنئة لا تتضمن تهنئة ولا رضا عن الدين نفسه، ولكنها تهنئة للشخص النصراني نفسه بالسعادة ونحوها ، ولذلك قرر المجلس جواز التهنئة بألفاظ محددة

ما رأي الشرع في بيع البطاقات والهدايا الخاصة بأعياد النصارى والتي قد تحتوي على صور الصليب وغيره وما يتعلق بما يستهلكه النصارى ويستعملونه في مناسباتهم وأعيادهم. أفتونا مأجورين جزاكم الله خيرا

ما حكم مشاركة المسلم في جنائز النصارى، من باب المشاركة الإنسانية، خاصة إذا كان يعيش في دولة أجنبية؟

مامدى صحة الحديث الذى يوصى بالأقباط؟وما هي أقوال العلماء في ذلك، وهل من خلال العصور تبين أن الأقباط تعاملوا خيرا مع المسلمين؟