نحن عائلة نتبع المذهب الحنفي فهل يجب الأخذ عن هذا المذهب في كل الأمور ولا يجوز التعدي إلى غيره من المذاهب علما إن هناك قضايا فقهيه تترجح عند غير هذا المذهب كما يقرر ذلك بعض الفقهاء
بسم الله الرحمن الرحيم ما حكم قيام بعض الناس باختيار رأي من آراء الفقهاء دون غيره من الآراء ، والتشدد والتعصب لهذا الرأي ، وتخطئة كل من يتبع غير ذلك ، علماً بأن كثيراً من هؤلاء الناس الأفاضل قد لا تتوفر فيهم شروط الاجتهاد؟
اختَلفَ عندنا عالمانِ جَليلانِ في مسألة القبْضِ والسَّدْلِ في مذهب المالكية وفي الصلاة، وكلاهما أيَّدَ قوله بأقوالٍ مِن أئمة المذهب، فما القول الراجح في هذه المسألة الذي يَجب الاعتمادُ عليه.