لو كان المأموم مسبوق في الصلاة ثم قام لِيُكْمِلَ صَلاتَه بعد سلام الإمام هل يَصِحُّ أن يَقتَدِي به أحد من المصلين ممن فاتته الصلاة؟
من صلى الظهر في المسجد جماعة وقام الإمام بعد الركعة الرابعة إلى الركعة الخامسة ونبهه المصلين إلا أنه أكمل الصلاة فما الحكم في ذلك؟
ما حكم الجهر للمسبوق أثناء القضاء؟ أيجهز بالقراءة أم لا؟ وما هي أقوال الفقهاء في الجهر للمسبوق بعد سلام الإمام؟
حكم الجهر والإسرار للمأموم؟ وما هي حالات المأموم في الصلاة، وما هي أقوال الفقهاء في جهر المسبوق بالقراءة؟
هل يقوم المسبوق في الصلاة لإتمام صلاته بعد تسليم إمامه التسليمتين أم بعد التسليمة الأولى، وما حكم صلاة المسبوق إذا قام بعد التسليمة الأولى ولم ينتظر التسليمة الثانية؟
دخل رجل المسجد، وصلى ركعة مع الإمام، وعندما سلَّم الإمام، قام هذا الرجل ليكمل صلاته، فجاء رجل، واقتدى به، فما حكم هذه الصلاة؟
من دخل المسجد بعد إقامة الصلاة فأبصر الإمام راكعا، فماذا يفعل؟ وهل لو أدركه راكعا هل تحسب له الركعة مع عدم قراءة الفاتحة؟
إذا دخلت المسجد فوجدت صلاة الجماعة مقامة، والإمام واقف أو راكع أو قد رفع رأسه من الركوع. أو ساجد أو جالس بين السجدتين أو في التشهد الأول أو في التشهد الأخير فماذا أفعل؟