مَن المقصود بـ"ما ملكت أيمانهم" في الآية الكريمة ((والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين))؟ وهل تعتبر الزوجة وما ملكت الأيمان في مرتبة واحدة من حيث المعاشرة الجنسية؟
تحدث القرآن والسنة عن مِلْك اليمين، ويَعِيب بعض الناس ذلك لأنه يَتَنافَى مع كرامة الإنسان، فكيف نَرُدُّ عليهم؟