ما هي الآيات التي وافقت سيدنا عمر رضي الله عنه؟
هل صحيح أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال "الدُّنيا سبعة آلاف سنة، وأنا بُعثت في نصف السادس منها"؟
جاء قوله تعالى على لسان النبي نوح ( رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا ) ( سورة نوح : 26 )، فلماذا قال نوح " الأرْض " ولم يَخُصَّ قوْمه الذِينَ عَصَوْه، وهل نوح هو الأب الثَّاني للبَشَر؟ وكم كان عمره، وكيف خانَتْه زوْجَتُه؟