يقول الله تعالى : (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأََزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) ، فكيف يكون الشُّكر ؟ وما المراد بالكفر في هذه الآية ؟
يَزْعُم بعض الناس أنه لا يجوز عند الصلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن نقول " سيدنا محمد " وأنه قال " لا تسيِّدوني في الصلاة، فهل هذا الكلام صحيح؟