هل خال الأب وعمه وخال الأم وعمها محرماً للبنت أم لا؟ وهل يعتبرون ممن قال عنهم الله عز وجل (والذين من أصلابكم) والعلاقه بين أقرباء الزوج أيضا مثل عم الزوج وخاله؟
ما هو حدود العلاقة بين الأخ وأخته في الرضاع؟
هل يجوز أن ترضع المرأة طفلها أمام محارمها أخوها مثلا أو أبوها أو غيره؟
ما هي الحدود التي يجوز للإنسان أن ينظر فيها إلى محارمه كأمه وأخته، وخاصة ما نراه من الفتيات اللاتي يرتدين ثيابا غير مستورة، فهل يحرم على الأخ مثلا، أو العم أو الخال، أن ينظر إلى إحدى محارمه، وهي متبرجة؟ وقد سمعنا أنه يجوز للإنسان أن يطلع على ما لا يطلع عليه الأجنبي من محارمه، ولكن قد يحدث بسبب هذا القول ارتكاب الحرام بين المحارم والعياذ بالله، فكيف يكون حلالا، وهو يفضي إلى حرام؟
من هم محارم المرأة بالعد والتحديد من ناحية القرابة، ومن ناحية الرضاع، ومن ناحية المصاهرة؟