هل إبليس من الملائكة أم من الجن وما معنى إبليس، الشيطان، الجان، الجن، القرين، القرناء، الطاغوت، العفريت، المارد، الخبث، الخبائث، الجبت، قبيله، الوسواس، الخناس؟
ماذا يفعل كثير الشك في الصلاة،وحا يفعل الذي يشك في الصلاة كالموسوس،وما حكم الشك في ركن من أركان الصلاة؟
بعض الناس يكون شاردة الذهن أثناء الصلاة فهل هناك حديث أو دعاء يذهب وساوس الشيطان أثناء الصلاة ويدعو إلى الخشوع حتى تكون صلاته مقبولة؟
المبتلى بداء الوسواس القهري ويسيطر عليه سيطرة كاملة، ويلح عليه حتى يضطر إلى التلفظ بكلمة الطلاق، على الرغم أنه لا يريد الطلاق، فهل يقع الطلاق؟
هدي الإسلام في علاج وساوس الإنس والجان، وما هو سبب انتشار الوساوس وعلاجها،وماذا يحدث عند التعوذ من الشيطان؟
تعرف على حل مشكلة من يشكو من كثرة الوساوس المتعلقة بذات الله عز وجل ، تطوف بخاطره أفكار لا تليق بالله سبحانه ويعاني منها في الصلاة وخارجها؟
عندي وسواس قهري يفسد علي عبادتي، ويشتت تفكيري، ولا تكاد تستقيم لي عبادة، فأضطر لإعادة الصلاة والوضوء والغسل، فماذا أفعل؟
حكم الصلاة للشخص المصاب بمرض الوساس القهري ؟
الوسواس القهري مرض عسير يغيّر شخصية المريض ويفرض عليه خواطر ليست من تفكيره ولا تخطر له على بال، فمنهم من يعتريه هذا الوساوس إذا كان متزوجًا في شأن الطلاق من امرأته فيحسب كل كلمة تفوه بها قد تكون طلاقًا، ومنهم من يعتريه في شأن طهارته ووضوئه، فإذا توضأ أو اغتسل لا يكاد ينتهي من طهارته
تعرف على طريقة تجنب وساوس الشياطين؟ وعلاج السحر والمس؟
كيف يعالج الوسواس في للطهارة؟
أنا مصابة بالوسواس القهري ولا أعلم ماذا أفعل، دائما أأخر الصلاة عن وقتها وإذا صليت أظل في وسوسة هل أنا في الركعة الثانية أم الثالثة، هل قرأت الفاتحة أم لم أقرأها، هل سجدت سجدتين أم واحدة، وهكذا. فأنا في وسواس قهري ولا أعلم كيف أخرج منه علما بأنني حاولت كثيرا ولا أعلم كيف الخروج من هذا الوسواس؟
إن الله لا يؤاخذ العبد بما دار في نفسه، لعسر التحرز منه، ولكن يؤاخذه بما قال أو عمل، وجمهور العلماء على أن الطلاق لا يقع بالنية، ودليلهم في ذلك ما روى البخاري في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال: ” إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها، ما
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته أرجوا أن يتسع صدركم لقراءة رسالتى الطويلة و عدم إهمالها حيث أننى رجل أعانى من مرض الوسواس القهري حسب رأى الإطباء النفسانيين و من مظاهر هذا المرض أنني كلما هممت بعمل ما ولو كان عملا روتينيا تأتينى وساوس تمنعني من القيام بذاك العمل و للتغلب على هذه الوساوس بدأت كلما أردت القيام بعمل ما أحلف في قلبي مثلا " والله لأقومن بذلك العمل " أو "أهلي حرام علي لو لم أقم بذلك العمل" وذات مرة أردت مكالمة شخص ماغلى الهاتف ولما جاءتنى تلك الوساوس لمتنعني من القيام بذلك العمل حلفت في قلبي "أهلي حرام على لو لم أكلم فلانا على الهاتف" ولكن للأسف الشديد عندما طلبت رقم ذلك الشخص وجدته خارج نطاق التغطية لذا لم أتمكن من مكالمته فأصابني غم شديد فسألت عددا من الشيوخ فقالوا لي ماصدر منك ماهو إلا حديث نفسي وليس عليك كفارة إذ لا يؤخذ إلا بالتلفظ و أنتهى الموضوع على ذلك ولكنني لم أتعلم الدرس فمنذ أيام أردت الصلاة ولكن عالعادة جاءتني وساوس الأولى "أهلي حرام على لو صليت قبل أن أنام" والأخرى"أهلي حرام على لو صليت بعد أنام و أستيقظ من النوم" ورغم علمي أن كل هذه وساوس لا يؤخذ بها فى الأحكام الشرعية إلا أنني أصبحت فى حيرة من أمري وخفت أن يصبح أهلي علي و للخروج من هذه الحيرة تلفظت بالقول التالى " أهلي حلالي لو صليت الأن" مما يعني أن أهلى حرام على لو لم أصلى الأن و بالفعل بدأت بالصلاة فورا و كن أظن أننى سأصلي مثلما كنت أصلي من قبل ولم يخطى فى أن يحدُث معى ماحدث أعدت الصلاة ثلاثة مرات فى المرة الأولى أثناء الصلاة جاءتني وساوس فى صحة وضوئى ولكننى أكملت صلاتى وفى نيتى أن أعيدها وبالفعل أعدت الوضوء وصليت للمرة الثانية وفى هذه المرة جاءتني وساوس فى طهارة ملابسي وكما حدث فى المرة الأولى أكملت الصلاة وفى أن أعيدها و بالفعل بعدأن أكملت صلاتى غيرت ملابسى وتوضأت مرة أخرى وأعدت الصلاة للمرة الثالثة وفى هذه المرة أثناء الصلاة جاءتني أفكار شيطانية لهولها لا أستطيع التصريح بهاولكنى فى هذه المرة الثالثة قررت عدم إعادة الصلاة برغم شكى فى صحتها وسؤالى هو أنه مادام أنى لم أعد الصلاة مرة أخرى برغم شكى فى صحتها فى المرات الثلاث أكون كأننى لم أصلى و بالتالي تلزمنى كفارة ظهار فهل هذا صحيح أم لا مع ذكر السبب جزاكم الله كل خير . وأنا مستعد لتقبل ما يقوله الشرع حتى أخرج من الإكتئاب و العذاب الذين أعيشهما منذ شهر والسلام
بعدما أتبول ، وأنتهي من الاستبراء والاستنجاء أشعر بأن شيئا من البول يخرج مني، ويستمر هذا الشعور مصاحبا لي حتى وأنا في الصلاة ، فهل يجب علي أن أنظر إذا كان قد نزل شيء فعلا أم لا؟
السلام عليكم، ورحمة الله و بركاته :- أنا أعاني من وسوسة في الوضوء و الاغتسال والصلاة حيث إنني عند قراءة الفاتحة أكرر آياتها وألفاظها، فمثلا أقرأ الفاتحة هكذا:"...مالك يوم الدين، إياك نعبد و إياك نستعين، مالك يوم الدين، إياك نعبد وإياك نستعين، اهدنا اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم، غير المغضوب عليهم،غير المغضوب عليهم،و لا الضالين، ولا الضالين" . و عند القراءة أرفع صوتي بالقراءة و لو كانت الصلاة سرية،وكذلك إذا سمعت صوتا ينقطع تركيزي و لا أستطيع القراءة و أتوقف عن القراءة و كأني أخرج الكلام من بئر فأعود و أقرأ الآيات السابقة أو أبدأ الفاتحة من جديد. وعندما أريد البدء بقراءة الفاتحة أو التشهد تأتيني الوساوس بأنك لم تقصد التشهد أو لا تقصد الفاتحة،لذلك قبل القراءة أردد في نفسي أنني أريد قراءة الفاتحة، أريد قراءة الفاتحة......ثم أقرأ الفاتحة" . ما حكم الشرع في الجهر في الصلاة السرية هل يبطل الصلاة؟ و هل تكرار بعض ألفاظ الفاتحة و التشهد يبطل الصلاة؟ هل تكرار الفاتحة أو التشهد بأكمله يبطل الصلاة؟ و هل الكلام النفسي يبطل الصلاة و إذا خرج أثناء الكلام النفسي صوت و لكن ليس حروف هل تبطل الصلاة؟ و هل التوقف عن القراءة في التشهد أو الفاتحة ثم الاستمرار فيها يبطل الصلاة ؟ أفيدونا بارك الله فيكم
من كان مبتلى بمرض الوسواس في الطهارة لدرجة أنه قد يفوته وقت الصلاة في وقتها، فما هو الحكم في ذلك وما هي أقوال العلماء؟
السلام عليكم ورحمة الله، ما مداخل الشيطان لعنه الله للإنسان في الوضوء وإفساده؟ وعليه صحة وضوئه في الصلاة؟ الرجاء أن تفيدوني، وجزاكم الله عنا كل خير.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. فضيلة الشيخ الفاضل حفظك الله، أرجوك أن تهتم بشكواي هذه فأنا رجل عمري 30 عاما، من زمان وأنا أعاني من وسواس وخوف وتوتر وعشرات المرات أذهب إلى المستشفى عندما يشتد الخوف والقلق معي، وأحس بضيق في صدري، لم أدع علاجا إلا جربته.. إلخ، حدث عندي من فتره بسيطة صعوبة في قراءة القرآن وخاصة في التشهد عند الصلاة، وفي التكبير عندما أصلي أكبر عشرات المرات، أعيد صلاتي مرات كثيرة إلى أن أتعب، والله تعبت وأكاد أن أهلك بسبب صعوبة نطق كلمات القرآن وخاصة التشهد ماذا أفعل؟ لا أريد أن أتخلى عن الصلاة مهما كان…. وجزاكم الله خيرا
تعرف على خير مخرج لعلاج الوسواس؟
هل يحاسب الإنسان عما يسمى في علم النفس الوسواس القهري إذا ما كان هذا الوسواس في بعض أمور الدين؟