قال النووي في شرحه لمسلم: وأصله الشيء المكروه من قول أو فعل أو مرئي، وكانوا يتطيرون بالسوانح والبوارح، فينفرون الظباء والطيور، فإذا أخذت ذات اليمين تبركوا به، ومضوا في سفرهم وحوائجهم، وإن أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهم وتشاؤموا بها، فنفى الشرع ذلك وأبطله ونهى عنه، وأخبر أنه ليس له تأثير ينفع ولا ضرر، فهذا معنى
تعرف على أن من نواقض الإيمان الشك في وجود الله؟وما هي أهمية الإيمان بالله،وكيف يكون حسن الظن بالله عند الدعاء؟
ما هو سوء الظن وما ضوابطه؟.
يكثر في أوساط الناس شيوع بعض الشائعات المدمرة، وقد يسارع الكثير إلى تصديقها دون ترو، معللين ذلك لا يوجد دخان بلا نار؟
سوء الظن آفة خطيرة ولكن من ابتلي بهذا الأمر كيف يتخلص من هذا الخلق الذميم؟
يقول الدكتور محمد بكر إسماعيل الأستاذ بجامعة الأزهر: لا يجوز لأحد أن يتهم فلانًا أوفلانًا من الناس بغير بَيِّنَة ولمجرد الشبهة، فيكون بهذا الإتهام آثم، وباب التوبة مفتوح، فمن تم اتهامه يجب أن يستسمح منه، فهو أقرب للتوبة النَّصُوح. وإن علم أن التصريح بهذا الظن لمن اتهم ظلمًا وزورًا والاعتذار له عما بَدَرَ يترتب عليه
شاع بين المسلمين عامة والإسلاميين خاصة داء سوء الظن فما علاجه؟ وما هو الواجب على المسلم تجاه إخوانه لو حدث منهم خطأ؟
تعرف على موقف الدين من الإشاعة والتشهير، وما يجب لمقاومة خذا الخطر، وهل يفضح الشخص من فضحه بالتشنيع عليه، وماذا على الإنسان أن يفعل أمام الشائعات والتشهير؟