صلاة قضاء الحاجة بين المشروعية والابتداع
هل الحديث المعروف بصلاة قضاء الحاجة ، الذي فيه أن يصلي المرء ركعتين، ثم يدعو الله بدعاء جاء فيه "أسألُك موجباتِ رحمتِك، وعزائمَ مغفرتِك، والغنيمةَ من كلِّ بِرٍّ، والسلامةَ من كلِّ إثمٍ، لا تَدَعْ لي ذنبًا إلا غفرتَه، ولا همًّا إلا فرَّجته، ولا حاجةً هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحمَ الراحمين" هل هذا الحديث صحيح؟