قال تعالى على لسان إبراهيم :(ربي أرني كيف تحيي الموتى .قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي) هل شك إبراهيم في شيء وما هو تفسير الآية؟
قال تعالى: (إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى . صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى) عرفنا صحف موسى وهي التوراة المطبوعة فأين هي صحف إبراهيم؟
هل والد النبى إبراهيم عليه السلام هو آزر ؟ وهل آمن مع إبراهيم أم لا ؟ لأن المعروف أن نسب رسولنا طاهر ومؤمن إلى أبينا أدم عليه السلام؟