اختَلفَ عندنا عالمانِ جَليلانِ في مسألة القبْضِ والسَّدْلِ في مذهب المالكية وفي الصلاة، وكلاهما أيَّدَ قوله بأقوالٍ مِن أئمة المذهب، فما القول الراجح في هذه المسألة الذي يَجب الاعتمادُ عليه.