سب الدهر لضغط الحياة
سب الزمن والدهر كثيرا ما يرد على ألسنة البسطاء من الناس بل إن بعض الكتاب والمثقفين يذكرون في كتاباتهم لفظ الزمن الرديء فهل هذا يتعارض مع الحديث القدسي "لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر"؟ وهل كثرة ضغوط الحياة وتعثر بعض الأمور والأعمال أمام الناس يبرر لهم سب الدهر؟ وما الحكمة من النهي عن سب الدهر وما الدلالات الإيمانية التي يستفيد بها المسلم من هذا الحديث؟