قرأنا أن رجلا تزوج امرأة بالرغم من أنه لم يكن يملك مسكنا ودخل بها في فندق، ثم طلقها بحكم المحكمة بعد مدة وجيزة، ثم عاد فأقنعها أنها كانت طلقة واحدة ، وأنه أرجعها ، ثم صور زوجته أثناء الجماع، ثم هجرها ، وبدأ يهددها بفضحها بهذه الصور، فنريد أن نعرف الضوابط الشرعية لهذا الأمر ؟
هل يوجد في الفقه الإسلامي تفريق بين الزوجين بسبب عدم التكافؤ في النسب؟ وهل يملك أي أحد من أهلها أن يرفع دعوى التفريق حتى لو مر على الزواج سنوات طوال ونتج عن الزواج أولاد؟ وماذا عن رأيها هي ؟ ألا يحسم رأيها الموضوع؟